إرتجالات

 


ضائعة،في شوارع الذكريات، ليستوقفني ذلك العمود المنير، إنها الذكرى التي توقف عندها كل شيء، آخر ذكرى منيرة، 

فقد أظلم عالمي بعدها، لا أعلم هل أكمل سيري في ذلك الطريق المظلم نحو المجهول، أم أتوقف عند ذلك العمود حتى النهاية؟


حنين يوسف الزليطني_ ليبيا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

‏ظَننتــه حُــلم‏

وقفة شِتاء

إرتجالات